رواية احببتها صعيدية كاملة بقلم رفيدة وائل
تمكنت الكاتبة رفيدة وائل من وضع بصمة واضحة لها على محركات البحث جوجل، الذي سرعان ما تكتب رفيدة ستظهر لك كافة أعمالها الكتابية التي تقوم بنشرها من خلال مواقع ومنتديات إلكترونية.
وقد حققت راوية أحببتها صعيدية نجاحاً ملموساً، وقد لوحظ ذلك من نسبة البحث الذي شهدها اسم الرواية والكاتبة معاً، ويبدو أن هذه الطريقة بالكتابة باتت مرغوبة لدى طبقة كبيرة من القراء.
رواية احببتها صعيدية كاملة بقلم رفيدة وائل
وتنتشر ظاهرة الروايات العامية بكثافة عبر المواقع الإلكترونية والمدونات وكذلك المنتديات المجانية والمدفوعة، وهذه ظاهرة باتت ملحوظة خصوصاً في دول الخليج وفي مصر وهم أكثر البلدان التي شهدت كتابة الروايات بالعامية التي تشهد إقبالاً كبيراً من قبل القراء.
وغالباً ما يناقش هذا النوع من الكتابة ظواهر اجتماعية دفينة يرفض الاعلام أو العامة نشرها على العلن لذلك يضطر بعض الكتّاب بالأسماء الخفية الحديث حول هذه المشكلات من خلال رواياتهم بطريقة مقنعة وجذابة.
ويقوم صاحب كل رواية بنشر روايته على شكل فصول متقطعة، يتمكن بعد كل فصل من قياس رضا المتابعين لكل فصل، ويمكنه تعديل الأجزاء بحسب ما يراه مناسباً من القراء.
يمكنه بهذه الطريقة أن يقيس مدى تفاعل القراء مع كتابته، فهذه الطريقة الوحيدة التي تمكنه من ذلك، فالكاتب الذي ينشر روايته من خلال دور النشر يمكنه أن يقيس نجاحه من الأرقام التي تسجلها المبيعات، في حين يمكن للكتاب الإلكتروني أن يقيس هذا الأمر من خلال عدد القرءات والتفاعل المباشر بينه وبين القراء.